مراجعة شاشة Samsung Odyssey OLED G8 G80SD – أول شاشة مسطحة 32 بوصة 4K OLED من سامسونج

شهد سوق شاشات الكمبيوتر تطورات متسارعة خلال السنوات القليلة الماضية، مدفوعًا بالطلب المتزايد على دقة أعلى ومعدلات تحديث أسرع وتقنيات عرض متقدمة. بينما هيمنت شاشات LCD بمختلف أنواعها لفترة طويلة، بدأت تقنية OLED في شق طريقها بقوة، خاصة في قطاع الشاشات الموجهة للألعاب والمحتوى الاحترافي. كانت الشاشات المنحنية هي السائدة في الأحجام الكبيرة بتقنية OLED، لكن سامسونج قررت كسر هذا القالب بتقديم G80SD كأول شاشة OLED مسطحة بحجم 32 بوصة ودقة 4K. هذا التوجه يلبي رغبة شريحة كبيرة من المستخدمين الذين يفضلون السطح المستوي لأسباب تتعلق بالعمل الدقيق، التصميم الهندسي، أو حتى مجرد التناسق البصري مع البيئة المحيطة.

تضع سامسونج هذه الشاشة في فئة المنتجات الفاخرة، مستهدفة جمهورًا لا يساوم على جودة الصورة والأداء المطلق. إنها ليست مجرد شاشة للألعاب فحسب، بل هي أداة قوية للمصممين والمبرمجين ومحبي الأفلام على حد سواء، تقدم مزيجًا فريدًا من المواصفات التي كانت حتى وقت قريب حلمًا بعيد المنال. يمثل هذا النموذج نقطة تحول حقيقية، حيث يقدم بديلاً مباشرًا للشاشات المنحنية المماثلة، مع الحفاظ على جميع مزايا تقنية OLED التي نعرفها ونحبها من حيث التباين والألوان وزمن الاستجابة. المنافسة في هذا القطاع تزداد شراسة، لكن سامسونج تتمتع بميزة الريادة في تقديم هذه التركيبة الفريدة من المواصفات في تصميم مسطح، مما يمنحها مكانة مميزة في السوق.

تصميم أنيق وبناء متين

تتميز شاشة Samsung Odyssey OLED G8 G80SD بتصميم يجمع بين الأناقة والبساطة، متبعًا خطوط تصميم سلسلة Odyssey الحديثة ولكن مع لمسة خاصة تليق بكونها شاشة رائدة. الهيكل نحيف للغاية بفضل طبيعة لوحات OLED التي لا تتطلب إضاءة خلفية ضخمة، مما يمنحها مظهرًا عصريًا ومستقبليًا على أي مكتب. الإطار حول الشاشة رفيع جدًا من ثلاث جهات، مما يعزز الانغماس البصري ويجعلها مثالية لإعدادات الشاشات المتعددة.

القاعدة المعدنية المصاحبة للشاشة ليست فقط أنيقة بصريًا، بل هي أيضًا متينة وتوفر ثباتًا ممتازًا للشاشة على السطح. تتيح القاعدة تعديلات واسعة في الوضعية، بما في ذلك تعديل الارتفاع لضمان مستوى مريح للعين، والإمالة لتجنب الانعكاسات، والدوران الأفقي لتغيير زاوية المشاهدة بسهولة. على الرغم من عدم وجود وضعية Pivot (الدوران العمودي)، فإن المرونة المتوفرة كافية لمعظم حالات الاستخدام.

تشتمل الشاشة على إضاءة خلفية تسمى "Core Lighting+" في الجزء الخلفي من الشاشة، وهي ميزة تصميمية تضفي لمسة جمالية خاصة. يمكن تخصيص هذه الإضاءة لعرض مجموعة متنوعة من الألوان أو مزامنتها مع المحتوى المعروض على الشاشة لخلق جو غامر. إدارة الكابلات تتم بشكل جيد من خلال تصميم القاعدة وحامل الشاشة، مما يساعد في الحفاظ على مظهر مرتب ومنظم للمكتب، وهو أمر مهم للمستخدمين الذين يهتمون بجماليات مساحة العمل. جودة المواد المستخدمة في بناء الشاشة تبدو ممتازة وتشعر بالمتانة، مما يعكس مكانة الشاشة كمنتج فاخر مصمم ليدوم طويلاً ويتحمل الاستخدام اليومي المكثف.

تقنية OLED: ألوان حية وتباين لا مثيل له

القلب النابض لشاشة Odyssey OLED G8 هو لوحة OLED بحجم 32 بوصة ودقة 3840×2160 بكسل (4K UHD)، وهي دقة توفر تفاصيل مذهلة على هذا الحجم، مما ينتج عنه صور فائقة الوضوح. توفر تقنية OLED بكسلات ذاتية الإضاءة، مما يعني أن كل بكسل يمكن تشغيله أو إيقافه بشكل مستقل تمامًا عن البكسلات المجاورة له. ينتج عن هذا مستويات سواد حقيقية لا يمكن تحقيقها بتقنيات LCD التقليدية، حيث يتم إيقاف تشغيل البكسلات تمامًا لعرض اللون الأسود، مما يخلق تباينًا لا نهائيًا تقريبًا بين أغمق نقطة وأكثرها سطوعًا على الشاشة.

تتيح هذه القدرة الفريدة على إيقاف تشغيل البكسلات تمامًا عرض اللون الأسود بشكل مثالي، مما يجعل الألوان الأخرى تبدو أكثر حيوية وعمقًا وتأثيرًا بصريًا. تغطي الشاشة نطاقًا واسعًا جدًا من التدرجات اللونية، حيث تقدم تغطية ممتازة لمساحات الألوان الاحترافية مثل DCI-P3 وsRGB، مما يجعلها مثالية للمهام التي تتطلب دقة ألوان عالية وحساسية للتفاصيل اللونية مثل تحرير الصور والفيديو والعمل على التصميمات الجرافيكية الاحترافية. الدقة العالية 4K على حجم 32 بوصة توفر كثافة بكسلات ممتازة تبلغ حوالي 140 بكسل لكل بوصة، مما ينتج عنه صور حادة للغاية ونصوص واضحة تمامًا دون الحاجة إلى تدرج كبير، وهو أمر ضروري للإنتاجية المرتفعة والقراءة المريحة للمستندات والتعليمات البرمجية لفترات طويلة.

كونها شاشة مسطحة يزيل أي تشوه هندسي محتمل قد يحدث مع الشاشات المنحنية، وهو ما يفضله العديد من المحترفين عند العمل على تصميمات معمارية، هندسية، أو حتى جداول بيانات كبيرة حيث يجب أن تظهر الخطوط المستقيمة بشكل مستقيم تمامًا ودون أي انحرافات بصرية. زوايا المشاهدة واسعة جدًا بفضل طبيعة OLED، حيث لا يتغير السطوع أو اللون بشكل ملحوظ حتى عند النظر إليها من زوايا حادة جدًا، مما يجعلها مناسبة للمشاركة مع الزملاء أو الأصدقاء أثناء العمل أو اللعب أو للاستخدام في إعدادات متعددة الشاشات دون فقدان في جودة الصورة من الشاشات الجانبية. دعم HDR يعزز تجربة المشاهدة بشكل كبير، حيث تستفيد الشاشة من التباين العالي لتقديم تفاصيل غنية في كل من الظلال والإضاءات الساطعة، مدعومة بمعيار VESA DisplayHDR True Black 400 الذي يؤكد على قدرتها على عرض اللون الأسود العميق بشكل استثنائي وإبراز أدق التفاصيل في المشاهد المظلمة.

أداء فائق للألعاب والمهام المتعددة

لا تقتصر مزايا Odyssey OLED G8 على جودة الصورة الثابتة المذهلة، بل تتألق أيضًا في الأداء الحركي الفائق الذي تقدمه، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للاعبين والمستخدمين الذين يتطلبون استجابة سريعة. تأتي الشاشة بمعدل تحديث يبلغ 240 هرتز، وهو معدل مرتفع للغاية يوفر سلاسة فائقة في الحركة، خاصة في الألعاب سريعة الوتيرة حيث كل جزء من الثانية له أهميته. يقترن هذا المعدل المرتفع بزمن استجابة مذهل يبلغ 0.03 مللي ثانية (GtG)، وهو رقم لا يمكن لتقنيات LCD التقليدية منافسته بأي حال من الأحوال. هذا الزمن القصير جدًا يقلل بشكل كبير من ضبابية الحركة (motion blur) والظلال (ghosting) التي يمكن أن تظهر في الشاشات الأبطأ، مما يوفر تجربة لعب واستخدام سلسة للغاية ودقيقة.

تدعم الشاشة تقنيات المزامنة المتكيفة الرائدة مثل AMD FreeSync Premium Pro وNVIDIA G-Sync Compatible، مما يضمن تجربة لعب خالية تمامًا من التقطعات أو التمزقات (screen tearing) عند استخدام بطاقات رسومية متوافقة من AMD أو NVIDIA. تعمل هذه التقنيات على مزامنة معدل تحديث الشاشة مع معدل إطارات بطاقة الرسوميات، مما ينتج عنه صورة متناسقة وسلسة حتى عند تقلب معدلات الإطارات. كما تدعم الشاشة محتوى HDR بشكل ممتاز، حيث تساهم قدرة OLED على تحقيق تباين لا نهائي في إبراز التفاصيل الدقيقة في المناطق المظلمة والمضيئة للصورة في وقت واحد، مما يضيف عمقًا وواقعية للمحتوى المرئي. تدعم الشاشة معيار VESA DisplayHDR True Black 400، وهو معيار مصمم خصيصًا لشاشات OLED ويؤكد على قدرتها الفائقة على عرض اللون الأسود العميق بشكل استثنائي، مما يعزز تجربة مشاهدة محتوى HDR بشكل كبير.

بالإضافة إلى الألعاب، يعزز الأداء السريع للشاشة تجربة استخدام سطح المكتب بشكل عام وبشكل ملحوظ. تحريك النوافذ، التمرير عبر صفحات الويب والمستندات الطويلة، والتفاعل مع عناصر واجهة المستخدم يبدو أكثر سلاسة واستجابة فورية. هذا يجعل الشاشة مناسبة تمامًا للمستخدمين الذين ينتقلون بشكل متكرر بين العمل الإنتاجي واللعب، حيث تقدم أفضل ما في العالمين دون أي تنازلات في الأداء. معدل التحديث العالي والدقة 4K يجعلانها أيضًا خيارًا ممتازًا للمحترفين الذين يعملون على محتوى فيديو بمعدلات إطارات عالية أو يتطلبون دقة وسلاسة في الحركة.

منافذ متنوعة وميزات ذكية مدمجة

تأتي شاشة Samsung Odyssey OLED G8 G80SD مزودة بمجموعة شاملة من خيارات الاتصال لتلبية احتياجات المستخدمين المتنوعة في بيئات العمل والترفيه الحديثة والمتطورة. تشمل المنافذ المتاحة منفذي HDMI 2.1، مما يضمن التوافق الكامل مع أحدث وحدات التحكم بالألعاب مثل PlayStation 5 وXbox Series X وأجهزة الكمبيوتر التي تدعم هذا المعيار للحصول على دقة 4K بمعدل 120 هرتز أو أكثر، ومنفذ DisplayPort 1.4 لتوصيل أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة التقليدية. بالإضافة إلى ذلك، يتوفر منفذ USB-C متعدد الاستخدامات يدعم توصيل الطاقة (Power Delivery) بقدرة كافية لشحن العديد من أجهزة الكمبيوتر المحمولة المتوافقة، وعرض الفيديو بدقة عالية، ونقل البيانات في وقت واحد عبر كابل واحد فقط، مما يقلل بشكل كبير من فوضى الكابلات على المكتب ويسهل توصيل الأجهزة المحمولة.

ما يميز هذه الشاشة بشكل خاص هو دمجها لمنصة سامسونج الذكية (Smart Hub) المبنية على نظام التشغيل Tizen، وهو نفس النظام المستخدم في تلفزيونات سامسونج الذكية الشهيرة. هذا يحول الشاشة بفعالية إلى جهاز ترفيهي مستقل بذاته بالكامل، لا يتطلب توصيل جهاز كمبيوتر للوصول إلى محتوى ترفيهي. يمكن للمستخدمين الوصول مباشرة إلى تطبيقات البث الشهيرة عالميًا ومحليًا مثل Netflix وYouTube وDisney+ وAmazon Prime Video وغيرها الكثير، مباشرة من الشاشة دون الحاجة لتوصيل جهاز كمبيوتر أو جهاز بث خارجي مثل Roku أو Apple TV، مما يوفر تجربة مشاهدة مريحة وسهلة الوصول.

تتيح المنصة الذكية أيضًا الوصول إلى خدمات الألعاب السحابية الرائدة مثل Xbox Cloud Gaming وGeForce NOW، مما يفتح الباب لتجربة لعب متنوعة وغنية دون الحاجة لامتلاك جهاز ألعاب قوي أو جهاز كمبيوتر مخصص للألعاب، فقط اتصال إنترنت سريع ووحدة تحكم متوافقة. تشتمل الميزات الذكية الإضافية على إمكانية التحكم بالشاشة عبر الأوامر الصوتية باستخدام مساعد Bixby المدمج، ودعم Apple AirPlay 2 لبث المحتوى بسهولة من أجهزة Apple مثل iPhone وiPad وMac مباشرة إلى الشاشة. وجود اتصال Wi-Fi وBluetooth مدمجين يعزز من قدرات الاتصال اللاسلكي للشاشة، مما يتيح توصيل الأجهزة الطرفية اللاسلكية مثل لوحات المفاتيح والفئران وتصفح الإنترنت مباشرة من الشاشة أو استخدامها كشاشة عرض لاسلكية. هذه الميزات الذكية تضيف قيمة كبيرة للشاشة، وتحولها من مجرد شاشة عرض عالية الأداء إلى مركز ترفيه وإنتاجية متكامل يلبي احتياجات المستخدم العصري المتنوعة.

تجربة الاستخدام اليومي وتحديات OLED

في الاستخدام اليومي، تقدم شاشة Odyssey OLED G8 تجربة بصرية مذهلة لا مثيل لها في معظم الشاشات الأخرى المتاحة حاليًا في السوق. الألوان زاهية ومشبعة بشكل طبيعي وجميل، والتباين اللامتناهي يجعل الصور ومقاطع الفيديو تنبض بالحياة وتظهر بتفاصيل مذهلة، مما يجعل مشاهدة الأفلام والصور وتصفح الويب تجربة ممتعة للغاية وغامرة. وضوح النصوص على دقة 4K وحجم 32 بوصة ممتاز، حيث تبدو الحروف حادة ونقية للغاية دون أي تدرج، مما يقلل بشكل كبير من إجهاد العين أثناء فترات العمل الطويلة على المستندات أو البرمجة أو القراءة المكثفة. واجهة المستخدم الذكية المستندة إلى Tizen سهلة التنقل وتستجيب بسرعة كبيرة، مما يجعل الوصول إلى التطبيقات والميزات المختلفة أمرًا بسيطًا ومريحًا للمستخدم.

مع ذلك، هناك بعض النقاط التي يجب أخذها في الاعتبار عند اختيار شاشة OLED، والتي تتعلق بطبيعة التقنية نفسها وتحدياتها المعروفة. أحد أبرز هذه النقاط هو خطر احتراق الصورة (burn-in)، وهي مشكلة محتملة في لوحات OLED حيث يمكن أن تترك العناصر الثابتة المعروضة لفترات طويلة جدًا علامات دائمة وخفيفة على الشاشة، مثل شعارات القنوات التلفزيونية الثابتة أو أشرطة المهام في نظام التشغيل أو عناصر واجهة المستخدم في الألعاب. تدرك سامسونج هذا التحدي وتتضمن في الشاشة مجموعة شاملة ومتقدمة من الميزات لحماية اللوحة وتقليل هذا الخطر إلى الحد الأدنى الممكن. تشمل هذه الميزات تقنية "Pixel Shift" التي تحرك الصورة قليلاً بشكل دوري غير محسوس للعين البشرية، ووظيفة "Logo Detection" التي تقلل سطوع الشعارات الثابتة عند اكتشافها، ووضع "Screen Saver" الذي يعمل بعد فترة من عدم النشاط لمنع عرض الصور الثابتة لفترات طويلة، بالإضافة إلى وضع صيانة "Pixel Refresh" الذي يقوم بمسح دوري للوحة لإعادة توزيع الاستخدام على البكسلات وتصحيح أي علامات محتملة. على الرغم من أن تقنيات الحماية هذه قد تحسنت بشكل كبير على مر السنين وتجعل مشكلة الاحتراق أقل شيوعًا بكثير في الاستخدام العادي والمتنوع، إلا أن المستخدمين الذين يعرضون عناصر ثابتة بشكل مستمر لساعات طويلة جدًا كل يوم (مثل محطات العمل الاحترافية التي تعرض نفس الواجهة طوال اليوم) يجب أن يكونوا على دراية بهذا الاحتمال المحتمل وأن يتخذوا بعض الاحتياطات مثل إخفاء شريط المهام أو استخدام شاشات توقف ديناميكية.

نقطة أخرى تتعلق بسطوع الشاشة. بينما تتألق OLED في عرض اللون الأسود العميق والتباين اللامتناهي، فإنها قد لا تصل إلى مستويات السطوع القصوى التي تحققها بعض شاشات LCD بتقنية Mini-LED، خاصة عند عرض المحتوى الأبيض بالكامل على الشاشة بأكملها (Full-screen white). هذا قد يجعل استخدام الشاشة في بيئات شديدة الإضاءة المباشرة أو تحت أشعة الشمس المباشرة أقل مثالية مقارنة بالشاشات الأكثر سطوعًا بكثير. ومع ذلك، فإن سطوعها كافٍ وزيادة لمعظم حالات الاستخدام الداخلية في الإضاءة العادية أو الخافتة، وتفوقها في التباين اللامتناهي وقدرتها على إبراز تفاصيل HDR بشكل مذهل غالبًا ما يعوض عن أي نقص طفيف في السطوع الأقصى مقارنة بتقنيات أخرى، حيث أن التباين العالي له تأثير أكبر على الإدراك البصري لمدى ديناميكية الصورة.

مقارنة ومَن المستفيد الأكبر؟

تتنافس شاشة Samsung Odyssey OLED G8 G80SD بشكل مباشر مع شاشات OLED الأخرى بحجم 32 بوصة ودقة 4K التي بدأت تظهر في السوق من شركات أخرى، مثل تلك التي تستخدم لوحات WOLED من LG أو لوحات QD-OLED من Dell/Alienware. ميزة سامسونج G80SD الرئيسية التي تميزها عن معظم المنافسين الحاليين هي كونها مسطحة، وهو ما يفضلها العديد من المستخدمين لأسباب تتعلق بالعمل الدقيق أو التفضيل الشخصي على التصميم المنحني الذي يفضله البعض الآخر للغمر في الألعاب. كما أن دمجها لمنصة سامسونج الذكية المتكاملة ونظام التشغيل Tizen يمنحها ميزة إضافية كمركز ترفيهي مستقل بذاته، مما يضيف طبقة من الوظائف تتجاوز مجرد كونها شاشة كمبيوتر تقليدية.

المستفيد الأكبر من هذه الشاشة هو المستخدم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى